وأوضح استاذ العلاقات الدولية، الدكتور حامد فارس، خلال لقائه مع غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية" أن تل ابيب تبذل جهودًا مكثفة لفرض واقع جديد يتمثل في سيطرة إسرائيل على معبر رفح وتواجدها في محور ڨيلادلفيا

  • ما تقوم به  اسرائيل عند معبر رفح يتعارض تمامًا مع بنود معاهدة السلام والملاحق الأمنية ذات الصلة، والتي وُقعت مع الدولة المصرية، خصوصاً فيما يتعلق بمحور فيلادلفيا والمنطقة الحدودية.
  • قيام إسرائيل بقصف معبر رفع وإغلاق ستة معابر أخرى في قطاع غزه وهو ما يتعارض مع بنود القانون الدولي الذي ينص على التزام إسرائيل كقوة احتلال بتيسير دخول المساعدات الإغاثية والإنسانية.
  • تسبب   المستوطنون في إتلاف محتويات شاحنات المساعدات التي سمحت إسرائيل بدخولها عبر معبر إيريز.
  • تسعى إسرائيل إلى التنصل من مسؤوليتها القانونية فيما يتعلق بعمليات الاباده الجماعيه، وذلك عبر اتهام مصر أمام محكمه العدل الدوليه بأنها المسؤولة عن إدارة معبر رفح وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية إلى غزه.
  • تُعَدُّ حركة حماس نتاجًا لصناعة إسرائيلية تم تعزيزها من قبل إسرائيل بهدف تغذية وتعميق الانقسام الفلسطيني.
  • لا يمكن اختزال القضيه الفلسطنيه بوجود حركة حماس في السلطة، فالقضية الفلسطينية تتجاوز حدود أي جهة أو تنظيم، وهي أكبر من ذلك بكثير.
  • طرحت القاهرة المقترح المصري بوضوح، متضمناً ثلاثة بنود رئيسية كان من شأنه أن يؤدي في النهاية إلى تحرير المحتجزين.
  • مصر لن تسمح بوجود أي قوات إسرائيلية على حدودها، وخصوصاً عند معبر رفح أو محور فيلادلفيا، نظراً لأن ذلك يهدد الأمن القومي.