كتب: محمد نجيب
بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية في محور فيلادلفيا.
وكان المتحدث العسكري المصري، قد أعلن أن الجيش يجري تحقيقا بشأن حادث إطلاق النار بمنطقة الشريط الحدودي برفح، والذي أدى إلى مقتل أحد العناصر المكلفة بالتأمين
وما حذرت منه مصرطويلا، ظهرت بوادره في رفح، الجيش الاسرائيلي محور فيلاديفيا الحدودي، ومحاذيره الأمنية وتداعياته السياسية، ترفع مستوى التوتر إلى حد ينذر بالخطر الشديد.
القاهره ظلت تحذر طوال الشهور الماضية من توغل القوات الإسرائيلية بمحاذاة حدودها، لكن الجانب الإسرائيلي ظل مصرا على عدم رؤية الخطوط الحمر، حتى حدث ما حدث.
تفاصيل تلك الواقعة كما يرويها مصدر أمني مصري، تشير إلى أن اشتباكات وقعت بين الجيش الإسرائيلي ومسلحين فلسطينيين بالقرب من الحدود، أدت إلى إطلاق نيران في عدة اتجاهات..
تفاعلا مع الاشتباك، اتخذ أحد الجنود على الجانب المصري إجراءات الحماية المتبعة في مثل تلك الأوضاع وتعامل مع مصدر النيران، وقتل الجندي المصري في الحادث.
المتحدث العسكري المصري، أعلن أن الجيش يجري تحقيقا بشأن الحادث، وبالموازاة مع ذلك قال الجيش الاسرائيلي إنه يحقق بدوره في ما جرى، سعيا للتوصل إلى تفاهم يمنع تدهور العلاقات مع مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق